الصفحة السابقة الصفحة التالية نعم المُذكِّر السبحة
السبحة الألفية عرفتها ورأيتها وقد كان جدى يعلقها على بكرة تتدلى من السقف ولكن كان سيدنا عمر بن عبد العزيز رضى الله عنه أسبق من جدى فكان يعلق سبحته الألفية فى بكرة تتدلى من السقف ، ولكن حينما قرأت مناقب الصحابى الجليل أبى هريرة وعرفت أنه كان له خيط به ألفا (2000) عقدة يسبح عليه فى اليوم ست مرات ويستغفرعليه قبل أن ينام مرة ، فما أعظم حظ السبحة بين الأولين !! وقد أفرد لها الجلال السيوطى الجزء الذي سماه [المنحة فى السبحة] وهو من جملة كتابه المجموع في الفتاوى ، أما أهل العصر فهم ما بين ناسٍ وقاسٍ. |
|
||
o إسلام |
|||
o تصوف |
|||
السبحة |
|||
o مولانا |
|||
o الحولية |
|||
• المكتبة |
|||
• اتصل بنا |